توجد لدى اكسباند كارت خاصيه تصدير او استيراد ملفات اوردارات منتجات عملاء متجرك ... حيث يمكن عمل ذلك عن طريق الخطوات التاليه :
التوجه من لوحه التحكم الى الطلبات ثم الطلبات وبداخلها سوف تجد جميع طلبات عملاء متجرك ... يوجد فى الاعلى خانه تسمى تصدير والتى تمكنك من تصدير ملف الطلبات على جهاز الكمبيوتر الخاص بكم
فى حاله اردتم تصدير معلومات ملف الطلبات على جهاز الكمبيوتر الخاص بكم يمكنكم اتباع التالى :
الدخول على صفحه الطلبات ثم يمكن تحديد طلبات معينه لتصديرها على جهاز الكمبيوتر الخاص بكم او يمكن النقر على المربع الذى بجوار كلمه رقم الطلب وسوف يتم الاشاره على جميع الطلبات الموجوده فى الصفحه ثم النقر على كلمه تصدير والتى تحتوى عده عده ملفات يمكن تصدير هذا الملف من خلالها مثل ملف (الاكسيل , PDF, نسخ ... وغيرها ) يمكنكم اختيار تصدير الى اكسيل او تصدير الى PDF وهذه هى افضل الخيارات ... بعد اختيار اسم الملف الذى يتناسب معكم سوف يتم انزال هذا الملف على جهاز الكمبيوتر الخاص بكم ... الصور التاليه للتوضيح
ايضا توجد طريقه اخرى لتصدير ملفات الطلبات وهى كالتالى :
بعد ان يتم النقر على الطلبات المراده يتم الضغط على ايقونه تصدير التى بالاعلى ... الصوره التاليه للتوضيح
بعد ذلك سوف تظهر معكم خانتين من الاعدادت التى يمكن من خلالها تخصيص عملاء او طلبات محدده للتصدير : حيث فى خانه العملاء يمكن تحديد اسم عميل محدد مع البيانات الاخرى الخاصه به من ايميل , حاله الطلب , تاريخ الاضافه , نوع مجموعه هذا العميل وغيرها ثم الضغط على ايقونه تصدير ... الصوره التاليه للتوضيح
ايضا يمكن تصدير ملف الطلبات عن طريق خانه الطلبات والتى من خلالها يمكن اختيار حاله الطلب وكتابته مبلغ اجمالى الطلب , تحديد تاريخ اضافه هذا الطلب , تحديد تاريخ التعديل وغيرها ثم الضغط على ايقونه تصدير
فى حاله اردتم استيراد معلومات ملف الطلبات من جهاز الكمبيوتر الخاص بكم يمكنكم اتباع التالى :
الدخول على صفحه الطلبات ثم النقر على ايقونه استيراد الموجوده فى الاعلى ... الصوره التاليه للتوضيح
بعد ذلك سوف يتك الانتقال الى صفحه استيراد الطلبات ... يتم الضغط على ايقونه Choose File ومن ثم يتم اختيار ملف الطلبات الموجود على جهاز الكمبيوتر الخاص بكم لرفعه على متجرك ومن ثم اختيار ايقونه استيراد ... الصوره التاليه للتوضيح
تعليقات
تعليق واحد
اريد تسويق الصور للي تم تحميلها
الرجاء تسجيل الدخول لترك تعليق.